بعد صلاة المغرب مباشرة ويستمر أحيانا إلى الساعة more info الحادية عشر والنصف وقد يزيد وقد
الجاهلية يستعملون الرقية، فسألوا النبي صلى الله عليه وسلم - عنها فقال: اعرضوا علي رقاكم، لا بأس بها ما لم تكن شركاً ،
يقول: هل صحيح أن الفرق بين السحر والشعوذة أن الأول اتصال حقيقي بالشياطين
أما التقطيع يكون شنيعا ولا يعطي أن هذا يكون في سبيل الله.
الأمور وعدم الفوضى، فيجب التعامل مع النظام، فما وافق النظام يؤخذ به وما خالف
الذي أرشد إليه النبي صلى الله عليه وسلم، حيث قال: العين حق، ولو أن شيئا سبق القدر لسبقته العين، وإذا استغسلتم فاغسلوا ،
ليغر الناس بذلك، سمعنا من يقول القراءة المركزة بكذا والقراءة غير المركزة بكذا،
عليه معصية فإنه لا بأس أن تتحلل من يمينك بالكفارة وأن تفعل ما حلفت على تركه إذا
السحر قد يكون حقيقيا وقد يكون تخيليا، والتخييل هو الشعوذة على غير الحقيقة، مِنْ
إمام مسجد يقول: المؤذن الموجود عندي مسبل ثوبه، فهل لي أن أوكله؟ أم يلزمني أن
ويقول هذا من المسلمين من الجن، ما الذي أدراك أنه من المسلمين من الجن؟! ثم أيضاً
بلادنا، فضاعت أسماء الأسر، وسار الناس لا يتعارفون ولا يُدْرَى مَاهِرُ ابْنُ
الأمر بالخير وليس معصية، والنبي صلى الله عليه وسلم - قال: المسلمون على شروطهم ، ومراد ولي الأمر ضبط
وأحيانا أكون مسافرا، فهل أكون هنا مدركا لتكبيرة الإحرام؟